كازانوفا في بولزانو – ساندرو ماراي
د.ك3.000
عمل فني رائع آخر يُعاد اكتشافه لكاتب “جمرات”. رواية حسية و مثيرة و حكيمة عن أشهر مُغوي فاسد في العالم, و المواجهة التي غيرته إلى الأبد. هرب جياكومو كازانوفا عام 1756 من سجن في البندقية قيل إنه لا سبيل إلى الهروب منه. و عاود الظهور مرة أخرى في قرية إيطالية صغيرة تسمى بولزانو, حيث استقبل زائرا غير مرغوب فيه, إنه دوق بارما العجوز لكنه ما يزال مرعبا. هزم كازانوفا منذ سنوات في مبارزة على فتاة فاتنة تسمى فرانشيسكا, و لم يقتله بشرط ألا يراها مرة أخرى أبدا. و الآن و قد تزوج الدوق فرانشيسكا, و أمسك بالصدفة برسالة غرامية منها إلى غريمه القديم, بوسعه أن يقتل كازانوفا على الفور, لكنه يعرض عليه اتفاقا بدلا من ذلك. إتفاق منطقي و منحرف و لا سبيل إلى مقاومته
“ذكية و مثيرة للتأمل.. طعنات بمتع حياتية عميقة” فوج”متألقة.. مبارزة شائكة بين أذهان حادة.. تعتبر كازانوفا في بولزانو دليلا حيا على إهمالنا ألمعية ساندور ماراي أثناء حياته” شيكاغو تريبيون”قصة فاتنة عن الحب و الصداقة و الخيانة.. غنية, مغوية, عاطفية, ساخرة
There are no reviews yet.