وحده الوقت يكشف الحقيقة – جيفري أرشير

د.ك6.750

متوفر في المخزون

مذكرات آل كليفتون هو الإنتاج الأكثر طموحاً لجيفري أرشر خلال عمله طوال أربعة عقود كمؤلف للروايات العالمية. تبدأ الرواية الملحمية لحياة هاري كليفتون عام 1919، في شوارع بريستول. كان والده بطل حرب، لكن إحدى وعشرين سنة مضطربة ستمرّ قبل أن يكتشف هاري حقيقة موت والده، وما إذا كان اصلاً والده. تعرض رواية «وحده الوقت يكشف الحقيقة» شخصيات فذة صمدت بعد الحرب العالمية الأولى وحتى اندلاع الحرب العالمية الثانية، حين توجب على هاري تقرير ما إذا كان يريد التسجيل في جامعة أوكسفورد، أو الانضمام إلى القتال ضد قوات هتلر. بفضل براعة جيفري أرشر في التأليف، يأخذك الكتاب في رحلة لا تريدها أن تنتهي، حتى بعدما تقلب آخر صفحة من صفحات هذه الرواية التي لا تُنسى؛ لأنك ستواجه معضلة لم تتوقعها، لا أنت ولا هاري كليفتون نفسه. من أجواء الرواية نقرأ: “ما كانت هذه القصة لتكتب لو لم أصبح حاملاً. وللتذكير، لطالما أردتُ فقدان عذريتي في رحلات العمل إلى ويستون – سوبر – ماري، ولكن ليس تحديداً مع ذلك الرجل. ولد آرثر كليفتون في ستيل هاوس لاين؛ تماماً مثلي. حتى إننا ذهبنا إلى المدرسة نفسها؛ ابتدائية ميريوود، ولكنني كنت أصغر منه بعامين فلم يعرف حتى بوجودي. كل الفتيات في صفي أغرمن به، وليس السبب فقط أنه “كابتن” فريق كرة القدم في المدرسة. ورغم أن آرثر لم يظهر قط أي اهتمام بي حين كُنت في المدرسة، إلاّ أن الأمر تبدّل سريعاً بعد أن عاد من الجبهة الغربية (ويسترن فرونت). ولست واثقة من أنه عرف فعلاً من أكون حين طلب مني الرقص معه ليلة السبت تلك في “القصر”. ولكن، لأكون عادلة، توّجب عليّ النظر إليه مرتين للتعرف إليه؛ لأنه امتلك شاربين رفيعين وأرجع شعره إلى الخلف مثل رونالد كولمان. لم ينظر إلى أية فتاة أخرى تلك الليلة، وبعدما رقصنا رقصة الفالز الأخيرة عرفتُ أنها مسألة وقت فقط قبل أن يطلبني للزواج…”.

Buy it now
Brands:

Customers reviews

There are no reviews yet.

Be the first to review “وحده الوقت يكشف الحقيقة – جيفري أرشير”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مكتبة جليس

Search for products

Back to Top
Product has been added to your cart